أهلاً بكُم
روايه أو قصّه لايَهمّ ..
المُهمّ انني كَتبتهَا بـ قلمِي ونسجتها بـ دَم قلبي
والأهمّ أنهَا ليسَت من وَحي الخيال
وليسَت كَـ غيرهَا منَ الرّوايات ؛
فـ قد عِشتها بـ نفسِي وعَاصرتُ أحدَاثهَا
وشاءَت الأقدار أن تربطني عِلاقةُ حُب بـ تلكَ الـ " سعاد"
وهَـ أنا أكتًبُها لكُم بـ قلمِي اليَوم
بدَأت عِلاقتي معَ سُعاد من خلال أحَد المُنتدَيات
مُنتدَى حمِلَ عُضويّتي التي كانت في عام 2004م
أي قبل أربَع سَنوات منَ اليوم تقريباً . . .
سَـ أروي قصّتي التي حَدثت معِي
أنا خالد بن عَبدالرحمن " إنسان مزاجي " ..
وقد اخترتُ لهَا عنوان : خالد وسُعاد والحُب الاستثنائي
.
لازلتُ أتذكّر كيفَ كانت بدَاياتي في عَالم " المُنتديات "
وكَيفَ كنتُ " غبيّاً " حِينهَا عِندمَا شاهَدتُ " إسم المُستدخم "
توقّفتُ كَثيراً مَعَ نفسِي .. مَالإسم الذي سَـ أختارهُ لِـ استخدَامِي ؟
وبعدَ تفكيرٍ دامَ لأكثر مِن سَاعَه ! قرّرتُ أن أتصلَ بـ صَديقي البدويّ
أنا : هلا شليويح
شليويح : هلا خالد
أنا : دخلت مُنتدى وقالي سجّل اسم المُستخدَم
وانا بـ صرآحه ماني بعارف وش اختار
شليويح : وشو ذا اسم المستخدم ..!!
أنا : لاخلاص ولاشي شلونك انت بس عساك طيّب
شليويح : تبي اسم ؟
أنا : إيه ياليت
شليويح : واسمك وش فيه ماهوب عاجبك ؟
أنا : الا عاجبني ياشليويح , على بالك اسمك اللي مدري من وين جايبه
إنهَيت المُكالمه بيني وبين شليويح
دُونَ أن أستفِد منه رُغمَ عِلمِي بذلكَ مُسبقاً ^,^
بعدَ شدٍّ وجَذب بيني وبينَ عَقلي فكّرتُ بـ اختيار إسم مُستخدم
وقد لايَكون اسم مُستخدم فهُو إسمي الحَقيقي " خالد عبدالرحمن "
فـ تذكّرت أنهُ إسم فنان مَعرُوف ومَشهُور ولكن قلت في نفسِي
" وش ذنبي انه اسمي الحقيقي ؟ باختارَه واللي فيها فيها " !
كانت لديّ خلفيه لابَأس بهَا في عالم الإنترنت
إلا أنني أرى نفسِي " غبيّا " في المُنتدَيات
فـ هِيَ المَرّهـ الأولى التي أقوم بـ التسجيل في مُنتدى !
سَجّلت في المُنتدَى ولم أكُن أعلم بـ وُجود قسم لـ الترحيب بـ الأعضاء الجُدد
فـ توجّهتُ مُباشرهـ إلى قِسم الألعاب وبدأتُ في اللعب والعَدّ وإهداء الوَرد ^,^
ولأنني " على قد نياتي " فـ قد كُنتُ مُلازمَاً لـ عُضوهـ إسمها " صَمت الرّحيل "
بسَبب أنهَا كَتبَت إسمِي في لعبَة " إهدي الورد لمَن تحب " وأهدَتني وَردهـ !
ظناً مِني أنهَا مُعجَبةً بي ,,
في ذلكَ اليَوم وَاصلتُ عَلى الإنترنت 8 سَاعات مُتتاليَه
دُونَ مَلل أو كَلل طالمَا صَمت الرّحيل مَوجودهـ
وعَاهدتُ نفسِي أن تكُونَ " صَمت الرّحيل " هِيَ عِشقي ^,^
.
.
طبع ـآ الروآيـه منقـوله
من كـآتب الروآيـه
روايه أو قصّه لايَهمّ ..
المُهمّ انني كَتبتهَا بـ قلمِي ونسجتها بـ دَم قلبي
والأهمّ أنهَا ليسَت من وَحي الخيال
وليسَت كَـ غيرهَا منَ الرّوايات ؛
فـ قد عِشتها بـ نفسِي وعَاصرتُ أحدَاثهَا
وشاءَت الأقدار أن تربطني عِلاقةُ حُب بـ تلكَ الـ " سعاد"
وهَـ أنا أكتًبُها لكُم بـ قلمِي اليَوم
بدَأت عِلاقتي معَ سُعاد من خلال أحَد المُنتدَيات
مُنتدَى حمِلَ عُضويّتي التي كانت في عام 2004م
أي قبل أربَع سَنوات منَ اليوم تقريباً . . .
سَـ أروي قصّتي التي حَدثت معِي
أنا خالد بن عَبدالرحمن " إنسان مزاجي " ..
وقد اخترتُ لهَا عنوان : خالد وسُعاد والحُب الاستثنائي
.
لازلتُ أتذكّر كيفَ كانت بدَاياتي في عَالم " المُنتديات "
وكَيفَ كنتُ " غبيّاً " حِينهَا عِندمَا شاهَدتُ " إسم المُستدخم "
توقّفتُ كَثيراً مَعَ نفسِي .. مَالإسم الذي سَـ أختارهُ لِـ استخدَامِي ؟
وبعدَ تفكيرٍ دامَ لأكثر مِن سَاعَه ! قرّرتُ أن أتصلَ بـ صَديقي البدويّ
أنا : هلا شليويح
شليويح : هلا خالد
أنا : دخلت مُنتدى وقالي سجّل اسم المُستخدَم
وانا بـ صرآحه ماني بعارف وش اختار
شليويح : وشو ذا اسم المستخدم ..!!
أنا : لاخلاص ولاشي شلونك انت بس عساك طيّب
شليويح : تبي اسم ؟
أنا : إيه ياليت
شليويح : واسمك وش فيه ماهوب عاجبك ؟
أنا : الا عاجبني ياشليويح , على بالك اسمك اللي مدري من وين جايبه
إنهَيت المُكالمه بيني وبين شليويح
دُونَ أن أستفِد منه رُغمَ عِلمِي بذلكَ مُسبقاً ^,^
بعدَ شدٍّ وجَذب بيني وبينَ عَقلي فكّرتُ بـ اختيار إسم مُستخدم
وقد لايَكون اسم مُستخدم فهُو إسمي الحَقيقي " خالد عبدالرحمن "
فـ تذكّرت أنهُ إسم فنان مَعرُوف ومَشهُور ولكن قلت في نفسِي
" وش ذنبي انه اسمي الحقيقي ؟ باختارَه واللي فيها فيها " !
كانت لديّ خلفيه لابَأس بهَا في عالم الإنترنت
إلا أنني أرى نفسِي " غبيّا " في المُنتدَيات
فـ هِيَ المَرّهـ الأولى التي أقوم بـ التسجيل في مُنتدى !
سَجّلت في المُنتدَى ولم أكُن أعلم بـ وُجود قسم لـ الترحيب بـ الأعضاء الجُدد
فـ توجّهتُ مُباشرهـ إلى قِسم الألعاب وبدأتُ في اللعب والعَدّ وإهداء الوَرد ^,^
ولأنني " على قد نياتي " فـ قد كُنتُ مُلازمَاً لـ عُضوهـ إسمها " صَمت الرّحيل "
بسَبب أنهَا كَتبَت إسمِي في لعبَة " إهدي الورد لمَن تحب " وأهدَتني وَردهـ !
ظناً مِني أنهَا مُعجَبةً بي ,,
في ذلكَ اليَوم وَاصلتُ عَلى الإنترنت 8 سَاعات مُتتاليَه
دُونَ مَلل أو كَلل طالمَا صَمت الرّحيل مَوجودهـ
وعَاهدتُ نفسِي أن تكُونَ " صَمت الرّحيل " هِيَ عِشقي ^,^
.
.
طبع ـآ الروآيـه منقـوله
من كـآتب الروآيـه